أثار إطلاق استوديو "شيكويا" لممثلة افتراضية جديدة باسم "تيلي نوروود" عاصفة من الانتقادات في هوليوود، بعد الإعلان عن نيتها أن تكون "سكارليت جوهانسون أو ناتالي بورتمان التالية".
نجوم بارزون مثل ميليسا باريرا ومارا ويلسون وصفوا المشروع بأنه "سرقة لهويات الممثلات" و"أمر مريع"، فيما سخر الممثل لوكاس غيج من قدرتها على العمل في مواقع التصوير.
في المقابل، ردت مؤسسة الشركة إيلين فان دير فيلدن مؤكدة أن نوروود "ليست بديلاً عن الإنسان، بل عمل إبداعي" يفتح آفاقًا جديدة، مثلما فعلت الرسوم المتحركة والمؤثرات الخاصة.
الجدل أعاد المخاوف القديمة من أن يحل الذكاء الاصطناعي محل الممثلين، وهي قضية كانت في صلب الإضرابات التي شهدتها هوليوود عام 2023.
bokra.editor@gmail.com
أضف تعليق