ردّت الوزيرة مي غولان على استدعائها للتحقيق مؤكدة أنها "نشأت في جنوب تل أبيب بين مدمنين وعاملات في الدعارة"، وقالت إنها لا تتأثر بما وصفته "تهديدات مستشارة قضائية سابقة تعاني من تضارب مصالح".
غولان أضافت أن الاستدعاء جاء بسبب "عدم تقبلها الانتقادات الموجهة ضدها وضد نشاطها ضد حكومة إسرائيل والشعب"، على حد قولها. كما شددت على أنه "لا يوجد أي أساس للشبهات ضدي".
وأكدت أنها ستفكر في المثول للتحقيق "فقط بعد الإفراج عن الأشخاص الذين اعتُقلوا بهدف ترهيبي، والذين لم يرتكبوا ذنبًا سوى أنهم عملوا إلى جانبي".
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com
bokra.editor@gmail.com
أضف تعليق